- المهنة: ممثلة هندية، مغنية، منتجة أفلام، وفاعلة خير.
- تاريخ الميلاد: 18 يوليو 1982.
- مكان الميلاد: جامشيدبور، بيهار (جهارخاند حاليا)، الهند.
- الارتفاع: 5 أقدام و 6 بوصات (1.68 متر).
- الحالة العائلية : متزوج من نيك جوناس. الوالدان هما أشوك ومادو شوبرا، ولهما أخ أصغر هو سيدهارث شوبرا.
مرحبًا بكم في موقع المعجبين النهائي المخصص للمذهلة بريانكا شوبرا! هنا، نحتفل بالحياة والمسيرة المهنية والإنجازات لأحد المشاهير الأكثر تنوعًا وإلهامًا في العالم. منذ أيامها الأولى كملكة جمال العالم وحتى صعودها كرمز عالمي في كل من بوليوود وهوليوود، أسرت بريانكا شوبرا الملايين بموهبتها وجاذبيتها وعملها الخيري.يمكنك قراءة آخر الأخبار على موقعنا!
موقعنا هو وجهتك المفضلة لكل ما يتعلق ببريانكا. تعمق في سيرتها الذاتية التفصيلية، التي تتتبع رحلتها من جامشيدبور إلى النجومية العالمية. اكتشف المعالم البارزة في مسيرتها التمثيلية، بما في ذلك نجاحاتها الرائجة في بوليوود ودورها الشهير في المسلسل التلفزيوني الأمريكي “كوانتيكو”. ابق على اطلاع بأحدث الأخبار والمقابلات والمحتوى الحصري الذي يبقيك على اتصال بعالم بريانكا الديناميكي.
تصفح معرضنا الواسع الذي يضم صورًا مذهلة من ظهورها على السجادة الحمراء والعروض الأولى للأفلام واللحظات الشخصية. استمتع بمجموعة من مقاطع الفيديو الموسيقية ولقطات من وراء الكواليس التي تعرض موهبتها المتعددة الأوجه. تفاعل مع المعجبين الآخرين في منتدانا المخصص، حيث يمكنك مناقشة أحدث مشاريعها ومشاركة فن المعجبين والاحتفال بإنجازاتها.
تعرف على جهود بريانكا الخيرية وعملها كسفيرة للنوايا الحسنة لليونيسف، حيث تدافع عن قضايا مثل التعليم والصحة وحقوق المرأة. استكشف مشاريعها الريادية، بما في ذلك شركة الإنتاج الخاصة بها ودخولها في صناعة التجميل من خلال خطها الخاص من منتجات العناية بالشعر.
موقع المعجبين الخاص بنا هو أكثر من مجرد تكريم؛ إنه مجتمع لأولئك الذين يعجبون بمساهمات بريانكا شوبرا في مجال الترفيه وجهودها لإحداث فرق في العالم. انضم إلينا للاحتفال بهذه المرأة الرائعة التي تواصل الإلهام وكسر الحدود. سواء كنت من معجبيها منذ فترة طويلة أو كنت جديدًا في عملها، يوجد هنا شيء لكل من يقدر سحر بريانكا شوبرا.
سيرة شخصية
ولدت بريانكا شوبرا في 18 يوليو 1982، في جامشيدبور، بيهار (الآن في جهارخاند)، الهند، لأبوين أشوك ومادو شوبرا، وكلاهما طبيبان في الجيش الهندي. أثناء نشأتها، عاشت بريانكا في مدن مختلفة في جميع أنحاء الهند بسبب مهنة والديها، مما منحها تنشئة ثقافية متنوعة. ساعدها أسلوب الحياة البدوي هذا على التكيف مع البيئات الجديدة وغرس فيها الشعور بالمرونة والاستقلال.
في سن الثالثة عشر، انتقلت بريانكا إلى الولايات المتحدة لتعيش مع خالتها وتذهب إلى المدرسة. أمضت سنوات مراهقتها في ماساتشوستس وأيوا، حيث واجهت تحديات في التكيف مع الثقافة الجديدة والتعامل مع التنمر العنصري. على الرغم من هذه العقبات، ازدهرت بريانكا أكاديميًا وطورت اهتمامًا بالفنون المسرحية، والمشاركة في العروض المسرحية المدرسية والغناء الكورالي.
عند عودتها إلى الهند، أكملت بريانكا تعليمها الثانوي في مدرسة الجيش العامة في باريلي. كانت تنوي ممارسة مهنة في الهندسة أو الطب النفسي، لكن حياتها أخذت منعطفًا دراماتيكيًا عندما فازت بمسابقة ملكة جمال الهند عام 2000. دفعها هذا الفوز إلى دائرة الضوء العالمية، وبلغت ذروتها بتتويجها بلقب ملكة جمال العالم 2000 في سن 18 عامًا.
التاريخ الوظيفي
تميز دخول بريانكا شوبرا إلى بوليوود بظهورها لأول مرة في فيلم “البطل: قصة حب جاسوس” عام 2003. على الرغم من أن دورها كان بسيطًا، إلا أن نجاح الفيلم فتح لها الأبواب في الصناعة. أفلامها اللاحقة، “أنداز” (2003) و”موجه شادي كاروجي” (2004)، جعلتها ممثلة رائدة في بوليوود. أدائها في فيلم الإثارة “أيتراز” (2004) نال استحسان النقاد وجائزة فيلم فير لأفضل أداء في دور سلبي.
من عام 2005 إلى عام 2008، لعبت بريانكا دور البطولة في العديد من الأفلام الناجحة تجاريًا، بما في ذلك “وقت: السباق مع الزمن”، و”كريش”، و”اِتَّشَح”. كان تنوعها كممثلة واضحًا لأنها انتقلت بسلاسة بين الأنواع، من الكوميديا الرومانسية إلى أفلام الإثارة المليئة بالإثارة. كان دورها في فيلم “موضة” (2008) نقطة تحول في حياتها المهنية، حيث حصلت على جائزة الفيلم الوطني لأفضل ممثلة. أظهر الفيلم قدرتها على تصوير شخصيات معقدة وعزز مكانتها كممثلة جادة في الصناعة.
وسرعان ما لفت طموح بريانكا وموهبتها انتباه الجماهير العالمية. في عام 2010، وقعت عقد تسجيل مع مجموعة يونيفرسال ميوزيك وأصدرت أغنيتها المنفردة الأولى “في مدينتي” والتي ضمت will.i.am. ازدهرت مسيرتها الموسيقية مع إصدار أغنية “غَرِيب” التي شارك فيها بيتبول، والتي اكتسبت شعبية كبيرة.
جاءت استراحتها الكبيرة في هوليوود من خلال المسلسل التلفزيوني “كوانتيكو” على شبكة ABC في عام 2015، حيث لعبت الدور الرئيسي لأليكس باريش. حقق العرض نجاحًا كبيرًا، مما جعل بريانكا أول امرأة من جنوب آسيا تتصدر مسلسل درامي شبكي أمريكي. أدى أدائها إلى حصولها على العديد من الجوائز، بما في ذلك جائزتي اختيار الجمهور.
بعد نجاحها في فيلم “كوانتيكو”، ظهرت بريانكا في العديد من أفلام هوليوود، بما في ذلك فيلم “بايواتش” (2017)، حيث لعبت دور الخصم أمام دواين جونسون وزاك إيفرون، و”طفل مثل جيك” (2018). أظهر دورها في فيلم “أليست رومانسية” (2019) تنوعها كممثلة.
في الوقت نفسه، واصلت بريانكا إحداث تأثير في بوليوود بأفلام مثل “باجيراو ماستاني” (2015) و”السماء وردية” (2019). أدى تصويرها لكاشيباي في فيلم باجيراو ماستاني إلى حصولها على استحسان النقاد والعديد من الجوائز، بما في ذلك جائزة فيلم فير لأفضل ممثلة مساعدة.
الأعمال الخيرية والمشاريع التجارية
إلى جانب مسيرتها التمثيلية، بريانكا هي محبة للأعمال الخيرية. لقد كانت سفيرة النوايا الحسنة لليونيسف منذ عام 2010، حيث دافعت عن حقوق الأطفال وتعليمهم. وقد شاركت أيضًا في العديد من القضايا الخيرية، بما في ذلك دعم تعليم الفتيات في الهند وزيادة الوعي حول القضايا البيئية.
بالإضافة إلى عملها الخيري، تعتبر بريانكا رائدة أعمال ناجحة. أسست شركة الإنتاج صور الحصى الأرجواني، والتي تهدف إلى الترويج للسينما الإقليمية ودعم المواهب الجديدة. أنتجت شركة الإنتاج الخاصة بها العديد من الأفلام الناجحة، بما في ذلك الفيلم الماراثى “التنفس الصناعي” الذي فاز بثلاث جوائز وطنية للأفلام.
في عام 2018، أطلقت بريانكا خطها الخاص من منتجات العناية بالشعر، شذوذ، والذي يركز على حلول التجميل المستدامة والصديقة للبيئة. إن فطنتها التجارية والتزامها بالقضايا الاجتماعية جعلتها نموذجًا يحتذى به لرواد الأعمال الطموحين وفاعلي الخير.
الحياة الشخصية
غالبًا ما كانت حياة بريانكا شوبرا الشخصية في دائرة الضوء. وفي عام 2018، تزوجت من المغني والممثل الأمريكي نيك جوناس في حفل زفاف كبير مزج بين التقاليد الهندية والغربية. وقد تم الاحتفال بعلاقة الزوجين على نطاق واسع، وكثيرًا ما يشاركان لمحات من حياتهما معًا على وسائل التواصل الاجتماعي.
إن رحلة بريانكا شوبرا من فتاة بلدة صغيرة في الهند إلى أيقونة عالمية هي شهادة على موهبتها وتصميمها وسعيها الدؤوب لتحقيق التميز. إن قدرتها على كسر الحواجز وتجاوز الحدود الثقافية جعلتها شخصية محبوبة في جميع أنحاء العالم. سواء من خلال عروضها الآسرة، أو جهودها الخيرية، أو مشاريعها الريادية، تواصل بريانكا إلهام الملايين، وتثبت أنه مع العمل الجاد والعاطفة، كل شيء ممكن.